تجدون الخبرة حيثُما تُستدعى الحاجة!

IEF إستمرارا للتعاون الناجح مع مؤسسة البيض العالمية

بعام 2019 ، إنعقدت الفاعلية الأولى لمدرسة البيض العالمية في IEF دولة “موزمبيق” بالتعاون مع المؤسسة الدولية

بعدما تم إستقبال هذا الحدث بشكلٍ رائع، قررنا المُضي قُدما في مواصلة المشروع. ما أثمرعن إنعقاد مدرسة أخرى واستقرت فعالياتها الجديدة بدولة “زيمبابوي” لهذا العام. كان على أثر صعوبة الحركة من جراء شيوع وباء كورونا .. أن انحصرت عملية التدريب التثقيفي على خاصية الواقع الإفتراضي عبر الإنترنت، لكنه مع ذلك فلقد عمّت الإستفادة على جميع المشاركين.

مدرسة البيض العالمية – زيمبابوي

كما وفي إستثمار المعرفة المعرفة ،)IEF(، باستمرارية المشاركة الفعّالة من جهة التراكمية والخبرات الجماعية بصناعة إنتاج البيض لتمكين المزارعين البسطاء والإرتقاء بهم من أجل تحقيق الإستفادة بالإمكانات الكاملة من البيض الناتج. بالشراكة مع “لوهمان بريدرز” )IEF( في عام 2019 ، أطلقت مشروعا جديدا سُمي ب “مدرسة البيض العالمية” تستهدف فعاليات هذه المدارس منهج التعليم والتثقيف عن أساسيات تربية ورعاية الدجاج على صعيد المجتمعات المحتاجة

من خلال بدء فعاليات مدارس البيض العالمية في عام 2019 ، تمكنت )آي إي إف( من توسيع نطاقات الدعم التعليمي والتثقيفي لتشمل المزيد من الفئات والأشخاص المعنية – ومن سيُلائم شراكتها في هذا المشروع بأفضل من “لوهمان بريدرز”؟ على ضوء مانقوم به من مساهمات ودعم دائم لمشاريع خيرية مختلفة قد جرت على مدى سنوات عديدة من خلال التبرعات لمختلف المؤسسات الخيرية ومنظمات الإغاثة. إنّما، وبالإضافة إلى إلتزامنا الإجتماعي الحالي، رغبنا أيضاً في المساعدة والمساهمة بشكلٍ آخر، والقيام بشيء ما في دعم المجتمعات المحتاجة بوسيلة طويلة الأجل وطريقة أكثر استدامة. فلماذا لا نُوظّف معرفتنا التقنية العميقة بطريقة مختلفة مُجرّدة عن أية أغراض تجارية بحتة ؟

مدرسة البيض العالمية – زيمبابوي

بعد إتمام التدريب الأول الذي إنتهج على خاصية الواقع الإفتراضي في عام 2021 ، بدأت مدرسة البيض العالمية نشاطاتها لهذا العام لتنطلق دورة أخرى كندوة تثقيفية عبر الإنترنت في 07 فبراير 2022 بمدينة “بولاوايو”، زيمبابوي. حيث كانت هكذا هي الطريقة الآمنة الوحيدة – لكنها في ذات الوقت لم تكن أقل إفادة أو فائدة قد عمّت على مستوى جميع المشاركين بالحدث، فانعقدت الدورة التدريبية وجها لوجه على مستوى الحضور- في ظل استمرارية تفشي وباء كورونا. في “سوندلاني” بمدينة “بولاوايو” حضر التدريب عدد 20 من المشاركين بمن فيهم من مديري الإنتاج وأيضا من المربيين، تلقّى جميع الحاضرين تدريبا مكثفا لتغطية طائفة عريضة من الموضوعات المتعلقة. حددت الحلقة الدراسية ثلاثة موضوعات رئيسية للعرض، فدارت حول: إدارة ورعاية دجاج البياض، شؤوون التغذية، والأمن الوقائي الحيوي.

هل من أسئلة ؟

تماما، كما تعودنا وكما يجري الحال دوما في كافة دورات “لوهمان” التدريبية – كمثل: لوهمان سكوول & دورة المفاقس، انصب اهتمامنا خلال الحدث على تحديد وتناول ومناقشة الموضوعات التي تُمثّل أهمية خاصة للمشاركين على وجه التحديد. استنادا إلى الأسئلة التي طُرحت بعد الإنتهاء من عرض كل محاضرة منفردة، جرى مرة أخرى الغوص في مجالات شتى تتعلق بمشاكل خاصة تمثلت في: الإفتراس، تدلّي فتحة المجمع، التكدس المؤدي للإختناق & كما والمشاكل المؤدية إلى ازدياد النفوق بمرحلة الإنتاج – ومناقشتها جميعا عن كثب. بفضل ما يتمتع به فريق الخدمات الفنية من خبرات عريضة ومعارف عميقة، تمكننا بإتقان من الإجابة على الفور وبالتفصيل على كل ماطُرح من أسئلة أواستفسارات. كما تم تشجيع وحث المشاركين بالإطلاع على المزيد من العلوم بركن “صندوق المعلومات” (/https://lohmann-breeders.com/toolbox) : على موقعنا الاليكتروني

لقد برز وتبين للجميع مدى مايتمتع به خبراؤنا من مرونة ومن خبرات عملية حقلية من خلال مشاركة إخصائي الشؤون البيطرية، الذي بدوره قد تناول الإجابة على الأسئلة التي دارت حول توقيت الزيارة اليومية للمداجن. بطبيعة الحال، فإن التفاعل بفاعلية هو من صميم أعمالنا وشُغلنا الشاغل. من هنا، قدّم فريق الخبراء مجموعة من النصائح والارشادات والمُقترحات من أجل تحسين الأوضاع والجهوزية ضمن هذا الشأن أيضا.

التأصيل من أجل النجاح – سوياً!

لهدف الأسمى من إنعقاد هذه الفصل الدراسي بالمدرسة التثقيفية – بالواقع الإفتراضي – هو تزويد وتغذية جميع المشاركين في مثل هذا التدريب التقني بالتدريب اللازم لتحسين مفاهيم العمليات الرئيسية في الشؤون الداجنة، كما لتمكين الحضور من نقل هذه المعارف إلى أقرانهم وإلى أعضاء فِرقهم، كما وإلى غيرهم من المزارعين المعنيين، خدمة وإثراءً لمجتمعاتهم.

تحقق هذا الهدف على مستوى فائق، حيث قامت المدرسة التثقيفية بتقديم رؤى الخُبراء في كيفية تحسين الشؤون الرعائية اللازمة في ادارة قطعان الدجاج البياض، والتركيز بشكلٍ خاص على أسباب وأهمية بعض المُمارسات الركيزة والعمليات الضرورية.

لذلك، سطع نجم شعارنا الدائم وتطابق مع الواقع مرة أخرى: “التأصيل من أجل النجاح – سويا”

Zimbabwe & Bulawayo

Zimbabwe is located on the beautiful continent of Africa and as a landlocked country has no own access to the sea. It borders on South Africa, Botswana, Zambia and Mozambique.

Bulawayo – the capital of the province of North Matabeleland, located in the southwest, is Zimbabwe’s second largest city after Harare with its 1.5 million inhabitants. The commercial center for the surrounding area is also a rail hub and university city.

The metropolis of the south has factories, power plants and a large exhibition center. Bulawayo was considered the political and administrative center as well as the best business and industrial location in the southwest. Since Harare has taken this place, Bulawayo has been designated the cultural capital of Zimbabwe.