Lohmann Breeders Linkedin Linkedin
النشرة الإخبارية LOHMANN
النشرة الإخبارية LOHMANN

للتحصل على البيضة، فهنالك حاجة إلى وجود الدجاج البياض المُنتج بحالة صحية سليمة. يزداد تنوع طلبات المستهلكين: فمنهم من يستهويه البيض الأبيض، والآخر يُفضله بنياً، وثالث يرغبه بيضاً كبير الحجم، وغيره يُحبذه صغيراً.

تتنوع أيضاً طلبات مُنتجي البيض في متطلبات إدارية محددة: فمنهم من يرعى طيوره حبيسة الأقفاص، وآخر يرعاها على أنظمة مجاثم الأقفاص المُحسّنة، وغيرهم ممن يؤونها في حظائرالأنظمة الطليقة الحُرّة.

على الفور، تجاوبت لوهمان مع هذا الشأن بمبدأ: “لكل إدارة، الدجاجة الصائبة – لكل سوق، البيضة المناسبة”. من هنا أيضاً، أتخذت لوهمان مبدأ الأولويات القصوى ببرامج الإنتخاب والتأصيل.

يعمل المتخصصون في الميدان الإنتاجي مع الأطباء البيطريين جنباً إلى جنب ويداً بيد.

فكما هو الحال بكافة الأنشطة الحيوانية الأخرى، لا يمكن لدجاج لوهمان التعبيرعن إمكاناته الوراثية الكاملة في تحقيق الأداء المتفوق إلا إذا ما تمتعت الطيور بموفور الصحة. إذا ما نشأت أية مشاكل صحية بين الطيور، فعلى الفور، ينبغي إستشارة الطبيب البيطري المُتخصص بعلوم الدواجن.

طورت شركة لوهمان من الأدلة الإسترشادية عن الرعاية الإدارية المُفصّلة، تتضمن وتحتوي على جميع المعلومات الضرورية اللازمة لتربية ولرعاية الدجاج البياض.

فإن أنتم مهتمون بشأن دليل الرعاية الإدارية لتصلكم من لوهمان؟  سيظل من دواعي سرورنا أن نوافيكم بها حال الطلب.

لقد ولى زمن الأيام الذي كان كل ما تحتاجه هي فقط الحظيرة مع قدر ما يكفي من العلف والماء، على أمل إنماء الصيصان لتصير بدارى كي تتأهل لوضع الكثير من البيض. سرعان ما تبلغ دجاجات لوهمان عُمر النضج الجنسي في سن مُبكرة، وما لها من ذروة إنتاج متفوقة، وقدرة هائلة على المثابرة الإنتاجية، مع جودة مرتفعة بإستمرار للبيض الناتج، وكفاءة تحويل غذائي ممتاز. لضمان تحقيق أقصى مردود إنتاجي من هذه الطيور، ولإستخراج مكنونها وإمكاناتها الوراثية كاملة، ينبغي المداومة على تنسيق ما يلزم بالتغذية على أعلاف مُتزنة لعناصر، مع صياغة برنامج إضاءة كفوء، كما والتحكم الأمثل في مناخات الحظيرة وتأمين تحصُّل الطيور على كافة متطلباتها.

أمكن تحقيق أقصى مُعدلات التقدم والتفوق بفضل الحماس الزائد للفنيين ذوي الخبرة، المعنيون بتسجيل البيانات الرئيسة الأساسية في مزارع الأصول المُغذية، وبفضل توفر أنظمة الكمبيوتر عالية الأداء التي يمكنها من المُعالجة العقلانية للكم الهائل من البيانات المُستقاة. يعتمد كل وحدة ببرنامج التأصيل على التباينات الإفرادية.

يُعد أهم أهداف عملية التاصيل الوراثي الفاعل في تحسين المتوسط العام ​​لمُعدلات آداء مجموعة من الدجاج:

-بشكل مستمر، دائم ومتسق – قطيع تلو الآخر، وعاماً بعد عام. يستهدف هدفاً واحداً شديد الوضوح: تحقيق مواصفات لمعدلات أداء فائقة ومتوازنة، كفوءة التأقلم مع التباينات المتنوعة بالأسواق المختلفة.

النتيجة … “نعمة مطلقة”.

من خلال نظريات علم الوراثة، يمكن الإستدلال فقط على أفضل الطرق بغرض تحقيق هدف مُعين. مع ذلك، فإن متطلبات الأسواق هي دائماً ما تقود الدّفة لتحديد هدف التوجه المُبتغى.

بالتخطيط الأمثل لعملية التأصيل المُستهدف، يُصار إلى الجمع بين النظرية العلمية & والممارسة التطبيقية، مثلما الحال في “تحسين جودة قشرة البيض” -على سبيل المثال.

علم الوراثة هو ذاته العلم المختص بالتأصيل والتوريث. تأسست قوانينه الأولى على يد “جريجور يوهان مندل” بمنتصف القرن التاسع عشر. ومع ذلك، ظل هذا الطريق بعيداً للغاية عما يُنتهج حديثاً من أساليب وطرق بشأن الإنتخاب والتأصيل الوراثي التراكُمي والكَمي الفاعل اليوم.

في الواقع، كانت هنالك حاجة مُلحّة إلى أنظمة كمبيوتر فائقة الأداء قبل أن يتمكن علماء الوراثة من التفعيل العملي في تطبيق نظرية الإنتخاب الجيني بمناهج التأصيل بالدواجن.

سارعت لوهمان بإدراك الأهمية، ودأبت على تضمين إدراج التقنيات الجديدة بالمُمارسة المنهجية في تطبيقات الإنتخاب والتأصيل على الدجاج البياض.

يعكف فريق مؤهل عالي التخصص من علماء الوراثة بالمداومة على فحص وتقييم أحدث نتائج الأبحاث المُتعلقة لإضفاء المزيد من التحسينات على الإجراءات المُتبعة بعمليات الإنتخاب والتاصيل. هذا ما يضمن التجاوب السريع في تأمين متطلبات ورغبة الأسوق الجديدة بكفاءة عالية.

تُمثل “دجاجة بانكيفا” السلف الأصلي لكافة عروق الدجاج البياض، بما في ذلك السلالات الحديثة المُهجنة. إستؤنست في آسيا منذ ما يقرب من 5000 إلى 8500 عام، زاع إنتشارها الآن في العديد من مُختلف السلالات بكافة المعمورة.

مع ذلك، وعبر تاريخ “بانكيفا” الطويل، لم يرتقي أداء الدجاجة بشكل حاد كما هو عليه الحال بالعقود الأخيرة. يرجع الفضل الرئيس في هذا، إلى مناهج وطُرق الإنتخاب والتأصيل الحديثة.

 

لم يعُد من قبيل المصادفة، ولا يُمكن إغفال وتمرير ترتيب ما يُحدد مستويات الأداء والجودة.

الإنتخاب والتأصيل المنهجي هو الآن ما يُمثل القوة الدافعة من وراء تحسين مُعدلات الأداء.

تؤتى ثمار الإستثمارات في: التقدم المستمر والتفوق على كافة المستويات المُتعلقة بجميع سمات الأداء والجودة الإنتاجية، كما في الابتكارات الرئيسية مما يضمن إستمرارية مكانة لوهمان الرائد بهذا السوق، كما ويؤمن تزويد العملاء بالقيمة الحقيقية المُضافة، إضافة إلى ما لها من مُميزات تنافسية عظيمة ورئيسية.

 

نوضح فيما يلي محورين فقط من العديد من هذه الأمثلة:

–  براءة الإختراع بإنتخاب السمات الجينية ضد تواجد “رائحة السمك الزفرة بالبيض” والتي ساهمت بقوة في تحسين الإستفادة من المصادر والموارد الإقليمية للبروتين.

– إختبار الأداء القائم على أجهزة الإرسال والاستقبال داخل أنظمة الحظائر، يُعد خطوة ثانية في منهج التأصيل المُوجه بالدجاج البياض.

يعد البحث والتطوير المكثف أحد الركائز الداعمة لبرامج وإنجازات التأصيل المستدامة، التي ستستمر دائماً محوراً مركزياً دُولياً في تأصيل الدواجن.

تواصلت وأمتدت إستثمارات لوهمان في مجال البحوث التطويرية. فتستثمر ما بين 10 & 15 بالمائة من عوائدها في هذا المجال، كما تُهيء وتوفر قاعدة الأساس للابتكارات التطويرية -فتؤمن بها تواصل نجاحات الشركة.

للتحصل على البيضة، فهنالك حاجة إلى وجود الدجاج البياض المُنتج بحالة صحية سليمة. يزداد تنوع طلبات المستهلكين: فمنهم من يستهويه البيض الأبيض، والآخر يُفضله بنياً، وثالث يرغبه بيضاً كبير الحجم، وغيره يُحبذه صغيراً.

تتنوع أيضاً طلبات مُنتجي البيض في متطلبات إدارية محددة: فمنهم من يرعى طيوره حبيسة الأقفاص، وآخر يرعاها على أنظمة مجاثم الأقفاص المُحسّنة، وغيرهم ممن يؤونها في حظائرالأنظمة الطليقة الحُرّة.

على الفور، تجاوبت لوهمان مع هذا الشأن بمبدأ: “لكل إدارة، الدجاجة الصائبة – لكل سوق، البيضة المناسبة”. من هنا أيضاً، أتخذت لوهمان مبدأ الأولويات القصوى ببرامج الإنتخاب والتأصيل.

يعد البحث والتطوير المكثف أحد الركائز الداعمة لبرامج وإنجازات التأصيل المستدامة، التي ستستمر دائماً محوراً مركزياً دُولياً في تأصيل الدواجن.

تواصلت وأمتدت إستثمارات لوهمان في مجال البحوث التطويرية. فتستثمر ما بين 10 & 15 بالمائة من عوائدها في هذا المجال، كما تُهيء وتوفر قاعدة الأساس للابتكارات التطويرية -فتؤمن بها تواصل نجاحات الشركة.

تؤتى ثمار الإستثمارات في: التقدم المستمر والتفوق على كافة المستويات المُتعلقة بجميع سمات الأداء والجودة الإنتاجية، كما في الابتكارات الرئيسية مما يضمن إستمرارية مكانة لوهمان الرائد بهذا السوق، كما ويؤمن تزويد العملاء بالقيمة الحقيقية المُضافة، إضافة إلى ما لها من مُميزات تنافسية عظيمة ورئيسية.

 

نوضح فيما يلي محورين فقط من العديد من هذه الأمثلة:

–  براءة الإختراع بإنتخاب السمات الجينية ضد تواجد “رائحة السمك الزفرة بالبيض” والتي ساهمت بقوة في تحسين الإستفادة من المصادر والموارد الإقليمية للبروتين.

– إختبار الأداء القائم على أجهزة الإرسال والاستقبال داخل أنظمة الحظائر، يُعد خطوة ثانية في منهج التأصيل المُوجه بالدجاج البياض.

تُمثل “دجاجة بانكيفا” السلف الأصلي لكافة عروق الدجاج البياض، بما في ذلك السلالات الحديثة المُهجنة. إستؤنست في آسيا منذ ما يقرب من 5000 إلى 8500 عام، زاع إنتشارها الآن في العديد من مُختلف السلالات بكافة المعمورة.

مع ذلك، وعبر تاريخ “بانكيفا” الطويل، لم يرتقي أداء الدجاجة بشكل حاد كما هو عليه الحال بالعقود الأخيرة. يرجع الفضل الرئيس في هذا، إلى مناهج وطُرق الإنتخاب والتأصيل الحديثة.

 

لم يعُد من قبيل المصادفة، ولا يُمكن إغفال وتمرير ترتيب ما يُحدد مستويات الأداء والجودة.

الإنتخاب والتأصيل المنهجي هو الآن ما يُمثل القوة الدافعة من وراء تحسين مُعدلات الأداء.

علم الوراثة هو ذاته العلم المختص بالتأصيل والتوريث. تأسست قوانينه الأولى على يد “جريجور يوهان مندل” بمنتصف القرن التاسع عشر. ومع ذلك، ظل هذا الطريق بعيداً للغاية عما يُنتهج حديثاً من أساليب وطرق بشأن الإنتخاب والتأصيل الوراثي التراكُمي والكَمي الفاعل اليوم.

في الواقع، كانت هنالك حاجة مُلحّة إلى أنظمة كمبيوتر فائقة الأداء قبل أن يتمكن علماء الوراثة من التفعيل العملي في تطبيق نظرية الإنتخاب الجيني بمناهج التأصيل بالدواجن.

سارعت لوهمان بإدراك الأهمية، ودأبت على تضمين إدراج التقنيات الجديدة بالمُمارسة المنهجية في تطبيقات الإنتخاب والتأصيل على الدجاج البياض.

يعكف فريق مؤهل عالي التخصص من علماء الوراثة بالمداومة على فحص وتقييم أحدث نتائج الأبحاث المُتعلقة لإضفاء المزيد من التحسينات على الإجراءات المُتبعة بعمليات الإنتخاب والتاصيل. هذا ما يضمن التجاوب السريع في تأمين متطلبات ورغبة الأسوق الجديدة بكفاءة عالية.

من خلال نظريات علم الوراثة، يمكن الإستدلال فقط على أفضل الطرق بغرض تحقيق هدف مُعين. مع ذلك، فإن متطلبات الأسواق هي دائماً ما تقود الدّفة لتحديد هدف التوجه المُبتغى.

بالتخطيط الأمثل لعملية التأصيل المُستهدف، يُصار إلى الجمع بين النظرية العلمية & والممارسة التطبيقية، مثلما الحال في “تحسين جودة قشرة البيض” -على سبيل المثال.

أمكن تحقيق أقصى مُعدلات التقدم والتفوق بفضل الحماس الزائد للفنيين ذوي الخبرة، المعنيون بتسجيل البيانات الرئيسة الأساسية في مزارع الأصول المُغذية، وبفضل توفر أنظمة الكمبيوتر عالية الأداء التي يمكنها من المُعالجة العقلانية للكم الهائل من البيانات المُستقاة. يعتمد كل وحدة ببرنامج التأصيل على التباينات الإفرادية.

يُعد أهم أهداف عملية التاصيل الوراثي الفاعل في تحسين المتوسط العام ​​لمُعدلات آداء مجموعة من الدجاج:

-بشكل مستمر، دائم ومتسق – قطيع تلو الآخر، وعاماً بعد عام. يستهدف هدفاً واحداً شديد الوضوح: تحقيق مواصفات لمعدلات أداء فائقة ومتوازنة، كفوءة التأقلم مع التباينات المتنوعة بالأسواق المختلفة.

النتيجة … “نعمة مطلقة”.

لقد ولى زمن الأيام الذي كان كل ما تحتاجه هي فقط الحظيرة مع قدر ما يكفي من العلف والماء، على أمل إنماء الصيصان لتصير بدارى كي تتأهل لوضع الكثير من البيض. سرعان ما تبلغ دجاجات لوهمان عُمر النضج الجنسي في سن مُبكرة، وما لها من ذروة إنتاج متفوقة، وقدرة هائلة على المثابرة الإنتاجية، مع جودة مرتفعة بإستمرار للبيض الناتج، وكفاءة تحويل غذائي ممتاز. لضمان تحقيق أقصى مردود إنتاجي من هذه الطيور، ولإستخراج مكنونها وإمكاناتها الوراثية كاملة، ينبغي المداومة على تنسيق ما يلزم بالتغذية على أعلاف مُتزنة لعناصر، مع صياغة برنامج إضاءة كفوء، كما والتحكم الأمثل في مناخات الحظيرة وتأمين تحصُّل الطيور على كافة متطلباتها.

طورت شركة لوهمان من الأدلة الإسترشادية عن الرعاية الإدارية المُفصّلة، تتضمن وتحتوي على جميع المعلومات الضرورية اللازمة لتربية ولرعاية الدجاج البياض.

فإن أنتم مهتمون بشأن دليل الرعاية الإدارية لتصلكم من لوهمان؟  سيظل من دواعي سرورنا أن نوافيكم بها حال الطلب.

يعمل المتخصصون في الميدان الإنتاجي مع الأطباء البيطريين جنباً إلى جنب ويداً بيد.

فكما هو الحال بكافة الأنشطة الحيوانية الأخرى، لا يمكن لدجاج لوهمان التعبيرعن إمكاناته الوراثية الكاملة في تحقيق الأداء المتفوق إلا إذا ما تمتعت الطيور بموفور الصحة. إذا ما نشأت أية مشاكل صحية بين الطيور، فعلى الفور، ينبغي إستشارة الطبيب البيطري المُتخصص بعلوم الدواجن.