يرجى كتابة 3 أحرف على الأقل
نظرة على ماضي، حاضر، ومستقبل لوهمان. ماذا وراء فلسفة شركتنا؟ فضلاً .. تعرفوا على فريقنا الفريد في خدمة العملاء ومفهومنا لمشاركة الثقافة ونشر المعارف. ...view more
نظرة على ماضي، حاضر، ومستقبل لوهمان. ماذا وراء فلسفة شركتنا؟ فضلاً .. تعرفوا على فريقنا الفريد في خدمة العملاء ومفهومنا لمشاركة الثقافة ونشر المعارف. ...view more
Una mirada al pasado, presente y futuro de LOHMANN. ¿Qué hay detrás de la filosofía de nuestra compañía? Conozca a nuestro equipo, nuestro exclusivo servicio al cliente y nuestro concepto de intercambio de conocimientos. ...view more
نظرة على ماضي، حاضر، ومستقبل لوهمان. ماذا وراء فلسفة شركتنا؟ فضلاً .. تعرفوا على فريقنا الفريد في خدمة العملاء ومفهومنا لمشاركة الثقافة ونشر المعارف. ...view more
Access the new area here. ...view more
التفضُّل بإلقاء نظرة سريعة على كيفية إرتقاء سلالتنا البيضاء (إل إس إل) لتجابه مستوى التحديات في ظل أنظمة الإسكان البديلة العصرية التي تجتاح العالم! ...view more
إستكتشفوا في لمحة سريعة، المعالم الأساسية في مستوى الأداء الإنتاجي لسلالتنا البيضاء الرئيسية – بأنظمة الأقفاص – تحت ظروف بيئات مناخية مختلفة! ...view more
Jetez un coup d’œil rapide à la façon dont nos races LSL relèvent les défis des méthodes de production alternatives à la mode et qui prennent le monde d’assaut! ...view more
إعتمدنا دائماً على قوة وفعالية التقاليد، فلا تزال هذه القاعدة شديدة الإحترام في لوهمان عندما يتعلق الأمر بمستوى أداء طيورنا في ظل الرعاية ضمن أنظمة الأقفاص! استكشفوا كيفية وما هو ما يميز لوهمان عن البقية! ...view more
بدءً من مُستهدفات الأداء، وصولاً إلى مرحلة الإنتاج، راقبوا التطور السريع في تحقيق القمة، في كيفية تفوق طيورنا في ظل متطلبات أنماط الرعاية الإدارية المُستجدة، وما الذي يميز لوهمان عن البقية! ...view more
سواء كنتم من العملاء الدائمين المخلصين أو ضمن الاعضاء الجدد في عائلة لوهمان، شاهدوا معنا ما يُبقينا مُتميزون عن البقية! ...view more
القليل من قصص النجاح تسطر إنجازاتها عن ذاتها بسهولة، مثلما الحال في أداء سلالاتنا – لوهمان براون- في ظل مُختلف أنظمة الإسكان البديلة! ...view more
إستكتشفوا معنا في لمحة سريعة المعالم الأساسية في مستوى الآداء الإنتاجي لسلالاتنا البنية الأساسية – بأنظمة الأقفاص – في المداجن المختلفة! ...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
عند الحديث عمّا بشأن تغذية الحيوان، غالباً ما يغفل أهمية ماء الشُرب، على الرغم من كونه أحد أهم العناصر الغذائية. تعد جودة ونظافة وصلاحية المياه من جوهريات المكونات الأساسية في التغذية السليمة. بدون جودة الماء الصالح المُناسب، يستحيل ضمان تحقيق النتائج المرغوبة. ...view more
معظم الجُسيمات المُنتقلة إلى منطقة الإثني عشر يبلُغ قطرها ما بحدود 40 – 60 ميكروميتر، مما يستلزم بعض الطحن. لهذا السبب، تستهلك الطيور في طبيعتها البرية حُبيبات الحصى (الحجارة غير القابلة للذوبان) من أجل تحسين عملية الطحن الميكانيكي للغذاء بداخل الحوصلة. لمزيد من الإطلاع، أنقر هنا ...view more
تُمارس كافة الطيور- بغريزة فطرتها الطبيعية – لذة الأكل بٍنَهَم، فيقضون معظم الأوقات بالبرية في التجوال للبحث عن طعام، وهم أكثر ميلاً لإلتقاط الحُبيبات الخشنة. مع ذلك، فقد سلك الإنسان منهجاً مُغايراً – داخل هيئه المداجن من صُنعه – جعلهم يفوتون إلتقاط العديد من العناصر الغذائية الهامة – المتواجدة في الجزيئات الدقيقة – مما عظّم […] ...view more
يُعتبر تقدير مُعدّل فقدان الوزن المثالي للبيض المُخصب – أثناء عملية نقله إلى المُفقسات – مؤشراً جيداً يؤخذ به للإستدلال عن نتائج نسب الفقس المُتوقعة، لكنها عملية لاتبدو بهذه بالبساطة التي ترمز إليها للتحصل على المستهدف من نتائجها. لمزيد من الإطلاع، أنقر هنا ...view more
من أكثر الممارسات المفيدة في المفرخ إجراء الفحص الضوئي المبكر على البيض بين اليوم 7 – 10 التحضين. يوفر هذا انطباعات قيمة ومبكرة عن كيفية أداء قطعاننا، وتفقس النتائج لتوقعها. لمزيد من الإطلاع، أنقر هنا ...view more
ستبقى عدوى إنفلونزا الطيور – إلى الأبد – اللعنة التي تُهدد صناعة الدواجن. مع ذلك، وبفضل التكنولوجيا الحديثة، يتاح حالياً فحوصات وإختبارات تفاعُل البوليميراز المُتسلسل (PCR) التي يمكن من خلالها تحديد عترة الفيروس المُمرض، كما ومدى ضراوته وحِدته. ...view more
تُمارس كافة الطيور- بغريزة فطرتها الطبيعية – لذة الأكل بٍنَهَم، فيقضون معظم الأوقات بالبرية في التجوال للبحث عن طعام، وهم أكثر ميلاً لإلتقاط الحُبيبات الخشنة. مع ذلك، فقد سلك الإنسان منهجاً مُغايراً – داخل هيئه المداجن من صُنعه – جعلهم يفوتون إلتقاط العديد من العناصر الغذائية الهامة – المتواجدة في الجزيئات الدقيقة – مما عظّم […] ...view more
بقدر أهمية وأولوية تماثل نسيج العلف – الحرج – لضمان التقاط وإستهلاك كافة العناصر المرغوبة ، فإن مصدر وجودة ونظافة المواد الخام الأولية – المكونة للعلف – لهم جميعاً ذات القدر من الأهمية والأولوية. لمزيد من الإطلاع، أنقر هنا ...view more
تُساهم المكونات العلفية المُتخصصة – كالألياف الخام – بشكل كبير في عملية هضم الطيور للعلف، فضلاً عن تحسين عملية امتصاص العناصر الغذائية الرئيسية. لمزيد من الإطلاع، أنقر هنا ...view more
تُمارس كافة الطيور- بغريزة فطرتها الطبيعية – لذة الأكل بٍنَهَم، فيقضون معظم الأوقات بالبرية في التجوال للبحث عن طعام، وهم أكثر ميلاً لإلتقاط الحُبيبات الخشنة. مع ذلك، فقد سلك الإنسان منهجاً مُغايراً – داخل هيئه المداجن من صُنعه – جعلهم يفوتون إلتقاط العديد من العناصر الغذائية الهامة – المتواجدة في الجزيئات الدقيقة – مما عظّم […] ...view more
يُعد العلم الكامن خلف كيفية رؤية الدجاج للأشياء أمراً مثيراً للإهتمام، فلقد طاله البحث المُكثّف من قبل المهتمين على مدى سنوات عدة. تميل الأبحاث المُستجدة إلى التركيز على ما يتعلق بأطياف الضوء، أي الألوان التي تراها وتُميزها الطيور، وكيفية تأثير هذه الأطياف على السلوكيات الطبيعية للدواجن. لمزيد من الإطلاع، أنقر هنا ...view more
من الناحية المثالية، ينبغي أن تقتصر حركة الزيارات على الضروري منها فقط، تُسبق بإجازة التصريح عليها من قِبل مدير المنشأة. كما يجب الحد من حركة دخول وخروج المركبات كُلية، أو أن تقتصر فقط على ما يخُص الموظفين الأساسيين المُصرح لهم. من الضروري تزويد الوافدين بملابس نظيفة واقية للدخول فيها بعد الغُسل والإستحمام ، يعقب ذلك […] ...view more
تُعتبر عناصر إجراءات الأمن الوقائي الحيوي عموداً فقرياً إلزامياً ينبغي تطبيقه على الجميع وممارسته على كافة المستويات بالعمليات الداجنة. تقع المسؤولية على المدير المنوط في توفير وتهيئة جميع المرافق الكافية واللازمة لممارسة النظافة العامة، والنظافة الشخصية للتأمين الأولي. تذكر أن صحة القطيع ذات أولوية أولى! ...view more
قبل وصول الصيصان، من المُفضّل إجراء الفحص النهائي لكافة الجوانب المهمة والهامة المُتعلقة بعملية التسكين كمثل فحوص: التشغيل المناسب للمعدات، توزيع تجانس الإضاءة بجميع أنحاء الحظيرة عن طريق فحص الأماكن والمناطق عشوائياً! ...view more
قبل الوصول، من الأفضل إجراء فحص نهائي لجميع الجوانب الهامة والمتعلقة بتسكين الصيصان، مثل: درجة حرارة الحظيرة، ورق فرش الأرضية بمنطقة التحضين، تأمين الكفاية من العلف المناسب، بالإضافة إلى مياه جارية عالية الجودة مع ضغط مناسب! ...view more
انتبه جيدًا إلى الإرتفاع المشارب. إذا كانت مرتفعة جدًا، ستكافح الصيصان للشرب، وإذا كانت منخفضة جدًا، فسوف ينسكب الماء من كوب ويلوث البيئة. الأفضل هو ضبط المشارب ليكونوا على مستوى منقار الطيور لضمان أفضل استخدام ممكن! ...view more
يجب فرش ومد ورق أرضية منطقة تحضين الصيصان قبل الإنزال أو التسكين، كما والتأكد من وضع الفرشة بالأدوار التي سيتم استخدامها! إضافة إلى ذلك، وبمجرد وصول الصيصان، إختر عشوائياً بعضاً من أوراق فرشة صناديق الصيصان، حزمها وأرسلها لإجراء الفحوص المُختبرية. إنها لطريقة جيدة لتحديد الحالة الصحية للقطيع! ...view more
خلال الفحص الروتيني الدوري، أحياناً ما يُصادف ويُلاحظة ضعف إقتراب بعض الصيصان من مصادر الماء. هنا يُستحسن مُداعبة الحلمات يدوياً لإغرائهم على الإنجذاب والتجمع حول مصادر الماء وتحفيزهم للشرب. ستبدأ الأخريات في التقليد بطريقة مُماثلة، بعدها يندر وجود بعض الصيصان عصية عن الشرب، هنا يمكن مساعدة هذه الأفراد بغمس مناقيرهم برفق بالأكواب وتحفيز ردة فعلهم […] ...view more
تُعد مرحلة تسكين الصيصان من المراحل الأساسية. لذا يلزم التأكد من جهوزية الحظيرة بشكلٍ تام، تؤمّن رعايتها “إلزامياً” بواسطة عناصر من العمالة المُدربة الكفوءة المَهرة للقيام برعايتها. عادة ما يُجرى تسكين الصيصان في الأدوار المركزية “القريبة من العلف والماء” ضمن نُظُم الأقفاص الطليقة. ...view more
لا تستطيع الصيصان عمر يوم من تنظيم درجات حرارة أجسامها، وتتأثر فقط بفعل المُحيط الحراري حولها، لذا فهي تعتمد بشكل مُباشر على البيئة المُتاحة بمنطقة التحضين. تمدنا تسجيلات ومراقبة درجة حرارة جسم الصيصان “المختارة من أماكن عشوائية بالحظيرة” بعد تقدير متوسطاتها، تعطينا فكرة طيبة عن جودة حالهم، أو على ماينبغي عمله من إجراء بعض التعديلات […] ...view more
يتوجّب تنفيذ منهج إجراء المراقبة اليومية على مستوى الصيصان كممارسة شائعة. بدءً من قياس درجة حرارة الجسم، ومراقبة السلوكيات، والإمتلاء الصحيح للحوصلة، .. وغيرها. جميعها من السمات والتصرفات المُمكن ملاحظتها – تعمل كمؤشرات آداء – سواء أكان القطيع في أفضل حالاته … أم لا! ...view more
يجب العمل بقوة على مد المداجن بكامل الإمكانيات المؤهلة لتسهيل تسلق الطيور وصولاً إلى جميع الدرجات والطوبق المُرتفعة بنظام الأقفاص الطليقة. يُستفاد من إضافة عناصر تسهيل التسلق “كالتزوّد ببعض المجاثم والسلالم” في تيسير بلوغ الدجاج إلى الدرجات الأعلى لإستكشاف المعالم، كما والتعرُّف كاملاً على بيئتهم المُحيطة للتأقلم معها! ...view more
تؤمّن المُمارسة البسيطة بإجراء “فحص إمتلاء الحوصلة بالغذاء” وبمداومة تطبيقه على مدى عُمر القطيع – ويؤخذ به كمؤشر على فعالية إدارة عملية التعليف المعمول بها في برنامج تغذية القطيع. الطريقة الأكثر دقة هي إختيار عينة عشوائية من الطيور وملامسة محتويات الحوصلة. يُحسُّ بمحتواها صلباً في حال نقص إمدادات المياه، فإن كان الملمس طرياً للغاية، فهذا […] ...view more
من الأمور الأساسية، يتوجب التعرف على إجراءات تشغيل النظام المُختار- وفهمه بشكلٍ جيد – قبل الشروع في إجراءات التسكين. هذا، من أجل المساعدة في توقع تفاعُلات وكيفية تصرف الطيور داخل النظام. يُساعد إجادة الفهم في التمكُّن من تحديد المجالات والمناطق التي ينبغي التركيز عليها، كما يُسهّل من كيفية إدارتها بشكلٍ سليم للحصول على أفضل المردودات […] ...view more
في الوقت الحاضر، تمتلك الأنظمة العصرية – وخاصة تلك الأنظمة في رعاية الطيور ضمن أنظمة الأقفاص الطليقة المُجهزة – فتحتوي على لوحات تحكم أكثر تطوراً. يظل التعرف على أحدث المعدات العاملة من أهم الأمور الضرورية في إجراءات التشغيل السلس للنظام ومُعداته. تفخر لوهمان بتوفير تطبيقات إليكترونية يتوافق عملها بشكلٍ مثالي مع التكنولوجيا الحديثة، هذا … […] ...view more
على الرغم من العجز عن التحدث مع الدجاج ، إلّا أنه يمكننا فهم ما يحاولون إخبارنا به والتعبير عنه إذا ما تمت ملاحظتهم عن قرب ومراقبتهم بانتظام وعن كثب. يعتبر التعامل المُباشر مع الطيور هو من أفضل ما بأيدينا من أدوات رعائية إدارية التي يمكن الإشارة بها وإستنتاج إمكانية وجود خطأ ما من عدمه، أو […] ...view more
مثلما الحال في بقية الأنظمة، فإن مراقبة كافة الأجزاء المتحركة والمعدات بداخل النظام لا تقل أهمية عن مراقبة الدجاج ذاته، تُمارس المُراقبة اليومية كجزء أساسي من العمل الروتيني اليومي. لا شيء أكثر موثوقية من الإستشعارات الحسيّة، عليك أن تتذكر دوماً أن العمل الزوجي أفضل دائماً من العمل الفردي. ...view more
ينبغي وضع أهمية حالة الفرشة بالإعتبار، كونها تعزز من السلوك الطبيعي للدجاج. كطريقة جيدة، يُعمل على تسوية المساحات غير المُنتظمة بها، وتغطية المساحات الأصغر منها بالتناوب، يُستهدف بهكذا إجراء، منع أي خلل أو إنسدادات محتملة، كما لتفادي عدم الإستواء والإنتظام. نعم… وبلا أدنى شك، فالدجاج يعشق وينتشي بالفرشة الجافة المُفتتة! ...view more
كي تتمكن من الحفاظ على أرقام مُتدنية ونسب منخفضة من البيض الأرضي، تأكد من مواظبة العاملين على جمع كل ما يُباض على الأرض في كل مرة تجوال بالحظيرة، ذلك لتفادي تشجيع ولمنع إنجذاب دجاجات أخرى للإستلقاء ولوضع البيض في ذات المناطق. لا تُهمل أيضاً المواظبة جمع البيض الشارد الذي قد يتناثر وضع بعض الطيور له […] ...view more
تشييد الأسوار العازلة ضرورة مُلحة، تستهدف تأمين مُحيط المُنشآت الداجنة. ينبغي تثبيت الأسوار – عند الشروع في إقامتها – كأمر أساسي، تأكد من حفر وتثبيت الآساس بعمق مناسب بباطن الأرض. يُنبئ حدوث أي ضرر قد تجده أثناء فحص الأسوار كعلامة إستدلال على غزو من المتعدين أو المحتالين. ...view more
تنتهج الطيور سلوكاً طبيعياً آخر “بالإندفاس بالفرشة – لأخذ حمّام الغُبار”، ليس فقط من أجل أخذ قدر من الراحة والإسترخاء، إنّما أيضا من أجل التخلص من أية طفيليات تبدو مزعجة لهم وقد تتواجد بغطاء الريش! ...view more
تُمثل المجاثم جزءً رئيسياً “وأساسياً” ضمن مُشتمل المعدات بالمدجن، كونها لا تسمح فقط بزيادة حركة الدجاج – فتُساهم في تحسين إدراك الوعي المكاني فحسب، بل أيضاً، والأهم من ذلك، يُعزز وجود المجاثم من شعور الطيور”بالرضا” كإحدى أكثر سلوكيات الدجاج الطبيعية والأساسية …إنها الجثوم!. ...view more
لتحسين المُحيط البيئي للطيور، يُلجأ إلى إضافة وضع أشياء ترفيهية بالقرب منها. ينبغي وضع الإستراتيجية اللازمة لإستخدام هذه الأشكال كي تساعد الطيور في منع أي سلوك خاطئ في البحث عن الغذاء، كما تُقلل من شعورها بالملل – من خلال مناشدة وإستدعاء طبيعتها الفضولية. ...view more
يُوصى دائماً بالتحكم الأمثل في شأن تناسق هيئة حبيبات العلف المُصنع ومراقبة إنتظام تدفق الغذاء المُقدم للطيورعلى كافة أرجاء مُختَلف المناطق بنظام المَدجن الحُر، يُستخلص من ذلك في أخذ الإنطباع الهام عن مدى توازن توزيع العلف للقطيع بأكمله. ...view more
يتوجب تفادي أية إحتمالية لغزو الحشرات الخارجية كالقُراد والعث (حشرة الفاش الأحمر) للمداجن، والعمل الجاد بإجراءات المُراقبة الدقيقة المُنتظمة عليها، بهدف إحكام السيطرة والحيلولة من مضارها. يُحتمل إختبائهم وتعايشهم داخل أية شقوق مُمكنة، كما تتسبب في إحداث أضرار إقتصادية بالغة الخطورة على مستوى القطعان، فيما لو خرجت عن نطاق السيطرة! ...view more
ينبغي الإلتزام والبحث المُستمر عن – والمداومة على مُمارسة مكافحة – القوارض “إلزامياً” في أيٍ من الأنظمة السكنية للدجاج، كون هذه الآفات والهوام تشكل تهديداً بالغاً على صحة قطعانكم الداجنة، كما تُمثل خطراً داهماً على خطة الأمن الحيوي في عمليات التشغيل بأكملها! ...view more
تُعدُ عملية تدريب الطيور على الحركة والتحرك الجيد بعُمر مُبكّر من الأمور الضرورية بالغة الأهمية، يُستهدف منها مساعدة الدجاج في سرعة التأقلُم والتكيُّف بسهولة مع البيئة المُحيطة. كما تساهم أيضاً في تيسير التعرف الغريزي للوصول إلى المعالف والمشارب بشكل طبيعي، والأهم من ذلك، في إعتياد إرتياد وتردد الدجاج على عشوش البياضات. ...view more
نظراً لما يتمتع به الدجاج من غريزة وطبيعة فضولية، فمن الأهمية بمكان إتمام الممارسات الإدارية الفعالة وحسم مدى كفاءة أنظمة التحكم في إجراءات الرعاية بالحقل، هذا بهدف مواجهة والحد من تأثير التحديات الناشئة من البيئة الخارجية، كما لتسمح للطيور بالتعبير عن سلوكهم الطبيعي بحُريّة. ...view more
يُشار إلى أن مُكونات “أنظمة الأقفاص الطليقة المُحدَثة الحديثة” هي أكثر تطوراً من مُعدات تلك “الأنظمة التقليدية الأقدم”. فغالباً ما تحتوي على المزيد من الأقسام الميكانيكية وتتضمن أجزاء عديدة مُتحركة، دائماً ما يعود الأمر إلى التفضيل الشخصي للمالك في إختيار نظام التشغيل الذي يناسبه. ...view more
هنالك مجموعات عِدّة – واسعة التنوع – من أنظمة الرعاية على الأرضيات المُزودة بالسلاتس (الأرضيات المُضلّعة). تستلزم جميعها مُداومة الفحص الروتيني على كافة أجزائها بحرص شديد، مع إجراء ما يلزم من صيانة دورية على جميع المكونات والأجزاء الهامة منها، بغض النظر عن النظام المُستخدم. ...view more
تتمثل إحدى أكبر المزايا التي تتضمنها “أنظمة السكن البديلة” في توفير وتهيئة بيئة مُلائمة للطيور لتتمكن من خلالها من التعبير عن سلوكياتها الطبيعية كالبحث عن الغذاء. إنما الأمر يتطلب الكثير من اليقظة والحيطة من غزوات البكتيريا الضارة والطفيليات التي يَسهُل التحصُّل عليها من الحقل! ...view more
يُعد مدى الإنتشار المُبكر للطيور داخل النظام العَصري (ضمن الأقفاص الطليقة) مؤشراً فعّالاً يُستَدل به على مدى جودة تهيأتهم وتحضيرهم سلفاً خلال مرحلة النمو بحظيرة التربية، كما يُعد برهاناً على مدى سلاسة وكفاءة عملية الإنتقال والنقل إلى مسكن الإنتاج ومدى شعورهم بالراحة في بيئتهم الجديدة. فكُلّما كان الإنتشار المُبكر أوسع كلما كان شعورهم بالراحة أعظم، […] ...view more
لا ينبغي ابداً التقليل من شأن قُدرة سلالات دجاج لوهمان في التكيُّف بالمُعايشة على أنظمة الإنتاج بالمداجن البديلة على نحوٍ يثير الدهشة، شريطة رعايتهم بمرحلة النمو على نُظُم الأقفاص الطليقة ذات الطبقات المُتعددة، المُزوّدة بالمجاثم والمنحدرات والسلالم. تجدهم يتأقلمون سريعاً على إستخدام النظام الجديد كما لو كان جزءً متواصلاً ضِمن بيئتهم الطبيعية السابقة. ...view more
يُعد العلم الكامن خلف كيفية رؤية الدجاج للأشياء أمراً مثيراً للإهتمام، فلقد طاله البحث المُكثّف من قبل المهتمين على مدى سنوات عدة. تميل الأبحاث المُستجدة إلى التركيز على ما يتعلق بأطياف الضوء، أي الألوان التي تراها وتُميزها الطيور، وكيفية تأثير هذه الأطياف على السلوكيات الطبيعية للدواجن. لمزيد من الإطلاع، أنقر هنا ...view more
بقدر أهمية وأولوية تماثل نسيج العلف – الحرج – لضمان التقاط وإستهلاك كافة العناصر المرغوبة ، فإن مصدر وجودة ونظافة المواد الخام الأولية – المكونة للعلف – لهم جميعاً ذات القدر من الأهمية والأولوية. ...view more
الحجر الجيري هو المصدر الرئيسي لإمداد الطيور بالكالسيوم، تكمن ضرورة تأمينه (بشكلٍ أمثل) بهدفي الحفاظ على سلامة وصلابة عظام الطيور وفضلاً عن المشاركة الفعّالة في تكوين القشرة. السبب من وراء التوصية باستخدام خليط الحجر الجيري الخشن والناعم سوياً ينحصر في أن الجزيئات الدقيقة للحجر تمر بشكل أسرع عبر القناة الهضمية فلا تتمكن من توفير الكالسيوم […] ...view more
تُمارس كافة الطيور- بغريزة فطرتها الطبيعية – لذة الأكل بٍنَهَم، فيقضون معظم الأوقات بالبرية في التجوال للبحث عن طعام، وهم أكثر ميلاً لإلتقاط الحُبيبات الخشنة. مع ذلك، فقد سلك الإنسان منهجاً مُغايراً – داخل هيئه المداجن من صُنعه – جعلهم يفوتون إلتقاط العديد من العناصر الغذائية الهامة – المتواجدة في الجزيئات الدقيقة – مما عظّم […] ...view more
تُساهم المكونات المتخصصة – كالألياف الخام – وتؤثر بشكل كبير في عملية هضم الطيور للمُغذيات، فضلاً عن تحسين وتعظيم إمتصاص العناصر الغذائية الرئيسية. ...view more
يعتمد كثيراً جودة العلف المجروش (الجيد) ويتأثر بشكل كبير على الإستخدام الصحيح للزيوت المُضافة. هذا ما يسمح بمزج سليم وترابط مناسب لجميع العناصر الغذائية بالصيغة العلفية، كما يلعب جزء من دور إضافي بنسيج العلف المرغوب ذاته! ...view more
كاشف الشروخ والتصدع هو عبارة عن جهاز يعمل على التقييم العام لقشرة البيض المُكوّنة، يُوظّف الكاشف في تحديد وجود تشققات أو كسور شعرية على سطح البيضة من عدمه. يؤخذ بهذا المعيار في تحديد معايير جودة القشرة – وجوبياً – على المستوى الأمثل، كما في تلبية متطلبات السوق ومُقابلة إحتياجات المستهلكين. ...view more
تُقاس قوة صلابة البيضة بمقياس “نيوتن” (N)، هي عبارة عن الحد الأدنى من القوة المطلوبة لإحداث شرخ بالقشرة. كما أنها إحدى الأهداف الهامة بعملية الإنتخاب والتأصيل الجيني لتغطية حاجة ومتطلبات الأسواق، ولتحقيق رغبة المستهلكين. ...view more
يُمثل اللون الخارجي للقشرة عامل حاسم بعيون واختيار ات المُستهلكين. هذه الخاصية المُميزة هي نتيجة عملية الإنتخاب بالسلالة، وهي إحدى أهداف التأصيل الوراثي لإستيفاء المعايير المُثلى في تغطية متطلبات الأسواق، ولتحقيق رغبة المستهلكين. ...view more
يُقاس سُمك زُلال البيض بوحدات “هاو” Haugh ، يُمثل الإرتفاع بسُمك الزلال مؤشراً مباشراً على ما يحتويه البيض من جودة نوعية، كما يُعبّر عن كفاءة التحويل الغذائي الفعال (تحول العناصر الغذائية المُغذية للطائر – إلى بيض ناتج). ...view more
شاهدوا معنا هذا الفيديو، في كيفية سحب عينات الدم ووضعها بالحُفَر بغرض إستخلاص الحمض النووي. عادة ما يتم استخدام أوراق الترشيح عندما يُجرى جمع عينات الدم من الصيصان. ...view more
هيئة وشكل البيض الناتج هو من الأهداف واجبة البحث في عملية التأصيل بالإنتخاب الوراثي. هذا من أجل التأكد من أن حصيلة نتاج الخطوط المؤصلة تقع ضمن النطاقات المُستهدفة للمعاير المأمولة من جهتنا (كشركة تأصيل) من ناحية، ومن جهة مُتطلبات السوق على الجانب الآخر! ...view more
يتواصل تتبع وتسجيل خاصية وزن البيض الناتج كميزة بالغة الأهمية في طريق البحث عنها بخصائص سلالاتنا المؤصلة. لذا، فكلما تم تجميع المزيد من البيانات، كُلّما عزز من قُدرتنا على تحديد هدف الإنتخاب الجيني بشكل أفضل – في إتجاه المسار الصحيح لتلبية متطلبات السوق ورغبة العملاء! ...view more
يُمارس فريق التأصيل الوراثي سحب روتيني لعينات الدم، ليس فقط من أجل التأكد من أن الصحة العامة للقطيع في حالة جيدة، إنّما أيضاً بغرض إستخلاص وإستخراج الحمض النووي اللازم في جمع البيانات عن الخُطوط المُؤصلة. أفضل مكان لاستخراج وسحب الدم هو الجانب السفلي لشبكة جناح الطائر. ...view more
يُعد تسجيل عدد البيض الناتج عنصراً هاماً للغاية في عملية التأصيل الوراثي، حيث يشير إلى نجاح توجه الإنتخاب الجيني في إنتاج الكم المُستهدف والمرغوب من عدمه. حسناً لو نتذكر أن عدد البيض الناتج من دجاج البيض التجاري يُعّد معياراً حقيقياً – بالغ الاهمية – في تلبية متطلبات السوق، كما ولتحقيق رغبة العملاء. ...view more
تُمثل قياسات درجة حرارة جسم الصيصان أثناء عملية التسكين أداة رائعة في تحديد ماعلى الطيور من جودة، وما لها من حالة صحية عامة. تُتيح النتائج – للمشرفين – مُرشدأ في إعادة ضبط أجهزة التشغيل وبيئة المزرعة، وفقاً لما آل إليه حال حجم مُعتبر من الصيصان فيما لو وقع مُعظمه خارج الحدود المرغوبة أم لا. ...view more
كفاءة تطبيق التطهير بالمداخل، وإتّباع إجراءات النظافة الشخصية الكاملة، والعناية بالصحة العامة، جميعها من أهم العناصر الرئيسة بإجراءات الأمن الحيوي. ينبغي إحترام هذه البروتوكولات حرفياً، فبقدر ما يبدو الأمر مبالغاً فيه، إلا إن الخطأ الأصغر يمكنه أن يستجلب أكبر المشكلات! ...view more
قبل الانتهاء من تسكين الصيصان، تحقق فورياً وداوم على أهمية توفير العلف والماء بالمستوى المناسب. تأكد من أن درجة حرارة الماء ضمن المدى الأمثل، في حال إستخدام أنظمة الحلمات، تحقق تماماً من مناسبة مستوى ضغط الماء، بحيث تبزغ دوماً قطرة الماء مُعلّقة من فوّهة الحلمة. ...view more
يعتبر تسجيل وزن البيض وتدوين وحفظ البيانات من أهم الأدوات العملية – بهدف تتبع منحنى الأداء الإنتاجي للقطيع. إنها تُوفّر مؤشرات عن الحالة الصحية العامة، وما بشأن استهلاك العلف، إضافة إلى حالات الإجهاد! ...view more
تُمثل مستويات الرطوبة والحرارة المرتفعة مصادر إجهاد ضاغط بالغة الخطورة على مستوى آداء الطيور، وبالتالي فإن سُرعة تدفق الهواء الكافي من الضروريات لتهيئة بيئة مثالية في رعاية القطعان، من خلالها يزدهر الآداء وتتحقق النتائج المرغوبة! ...view more
تُعَد نقاوة مياه الشرب وتأمين سلامتها ضمن أحد الركائز الأساسية على صعيد الأمن الحيوي وكذا في إتباع منهج التغذية المثلى للدجاج. تأكد من جودة الصيانة الدائمة لأنابيب المد، وتحقيق ضغط الماء عند المستويات الموصى بها لوظيفة المعدات المناسبة على مستوى الطيور! لا تتغافل عن تغيير المُرشحات! ...view more
عند وصول الصيصان وجهوزية مزارع الإستقبال، من المُفضل تقسيم صناديق الصيصان بالتساوي على طول أرجاء الحظيرة، تُفرّغ بعد ذلك داخل أقفاص المَسكن. من الأفضل أيضاً أن يُبدأ بتفريغ الصناديق بداية من نهاية الحظيرة أولاً! ...view more
فحص البيض بتشريح الأجنة هو أحد أكثر الطرق فعالية في تحديد مجموعة واسعة من القضايا، بدءً من الأداء بالمزرعة، مروراً بصواب تشغيل الحاضنات، وإجراءات التداول والنقل الصحيح، وإنتهاءً بالتشغيل السليم للمُفقسات. من الناحية المثالية، ينبغي أن تُعمَّم إلزامية هذه الممارسة في جميع المفاقس! ...view more
يلعب المسؤولون بمزارع الأمات دوراً مهماً في إمداد المفاقس بنوعية البيض المُخصب، وبأفضل طريقة ممكنة. تبدأ بعملية الفرز والتصنيف، وما بشأن إتجاه الوضع، والتطهير، والتداول الصحيح، والعناية الفائقة بالبيض، التفريخ يبدأ من هنا! ...view more
يُعدّ تأمين المعايرة الدقيقة لأجهزة الحاضنات والمُفقسات من المُمارسات الإلزامية لضمان عمل الآلات بذات الدقة على نحو قِيَم البيانات المعروضة على الشاشة (مستويات غاز ثاني أكسيد الكربون ومستويات الرطوبة ودرجة الحرارة). على خبير الصيانة تسجيل هذا الإجراء لتأمين وتسهيل إمكانية التتبُّع، وللمساعدة في استكشاف أسباب المشاكل وإجراء التصحيح اللازم بشكل أسرع! ...view more
هي نقطة وصول بيض التفريخ إلى المفقس. تتطلب اليقظة التامة، وأن يوضع – دوماً – بالإعتبار خلو مُحيط المنطقة من الأوساخ والملوثات الأخرى التي يمكن وصولها من المزرعة، كما يتوجب التعامل مع تروليات نقل البيض بعناية فائقة! ...view more
يُعدّ إجراء الفحص الضوئي المبكر على البيض – المُحضن بين 7 – 10 إيام – من أكثر الممارسات المفيدة ضمن إجراءات المفقس. بما يوفره من وضع انطباعات قيمة ومبكرة عن كيفية أداء القطعان وفي تحديد نتائج الفقس المُتوقعة. ...view more
يعتبر تطهير البيض عنصراً هاماً ضمن إجراءات الأمن الحيوي ، لحسم ومنع إختراق المُلوثات إلى المناطق الحساسة من المفقس، كذلك للمساهمة في تأمين عملية الفقس. هنالك العديد من المطهرات مع مُختلف طرق التوظيف. في النهاية ، يعتمد الأمر على النمط الذي يُلبي إحتياجات المُنشأة أكثر من سواها! ...view more
بحلول يوم الفقس النهائي، تكون الصيصان قد خضعت بالفعل للكثير من الإجهادات. يُتيح إبقاء الطيور بصالة الإنتظار للإسترخاء والتعافي لبعض الوقت قبل رحلتهم الطويلة. تُنجزها بعض المفاقس آلياً، والبعض الآخر يؤمنها فقط بالغُرفة. كلاهما جيد وفعّال طالما تم استيفاء المكونات الهامة الرئيسة لجهة: تدفق الهواء، درجة الحرارة والرطوبة مع الإظلام ومنع الضوء. ...view more
إستكشف معنا مقطعاً سريعاً لفيديو يُصوِّر صيصاننا الثمينة أثناء عملية التفقيس بعد استيفاء المُتطلبات وإتاحة كافة الظروف. لاحظ كيفية تَطوّر منحنيات الرطوبة وغاز ثاني أكسيد الكربون والتأثير المباشر على بزوغ آلاف الصيصان! ...view more
الأمن الحيوي هو حجر الزاوية، من خلاله، يُتاح للمفاقس ضمان المُحافظة على المعايير التشغيلية، كما وتأمين جودة الصيصان المُنتجة. ينبغي تفقيس صيصاننا الثمينة داخل أنظف بيئة ممكنة للإنطلاق والعيش ضمن حياة صحية منتجة. ...view more
هذه الممارسة إلزامية لضمان تحضين مثالىى للبيض. حيثُما أمكن، يتوجب تقليب البيض بزاوية 45 درجة – على كل جانب – كل ساعة. ينبغي مراقبة المُشغلين لعملية التقليب للتأكد من صحة الإجراء. هذه الممارسة ليست بالغة الضرورة بعد بلوغ اليوم 15 من عملية التحضين. ...view more
مثالياً، يُمارس إجراء عملية النقل بعُمر 18.5 يوم من التحضين. عند استخدام النقل الآلي – كالموضح هنا – تُفضل المُعايرة المُسبقة دائماً، كما ينبغي مراقبة البيض الواجب التخلص منه للتأكد من عدم التقاط بيض يحتوي أجنة سليمة عن طريق الخطأ. تذكر تفادي الحركات المُفاجئة لكي لا يتعرض البيض للكسر! ...view more
عملية الS.P.I.D.E.S عبارة عن”فترات تحضين قصيرة الأمد أثناء فترة تخزين البيض”. تسمح هذه المُمارسة الرائعة – على البيض المُخزن لفترات أطول – بالحفاظ على مُعدلات الفقس. يُراقب عن قرب كيفية تغيير نمط تحضين البيض المُخزن لمدى لا يتعدَ 7 أيام (قياسي)، مُقابل خزنه عند 8 أيام أو يزيد. ...view more
منطقة الإيداع هي المكان الذي تتواجد فيه الحاضنات داخل المفاقس. تعتبر النظافة التامة، وكذلك تأمين نظافة ومعايرة الحاضنات بهذه المنطقة أمور حتمية بالغة الضرورة – من أجل التحصُّل على أفضل نتائج تحضين ممكنة. ...view more
لأسباب جلية واضحة، فإن عملية تحديد جنس الصيصان أمر إلزامي – تستهدف تحديد الجنس نتاج قطيع معين. وفقاً للتأصيل الجيني، تُمارس هذه العملية إما عن طريق ريش الجناح، أو فتحة المجمع، أو بتمييز الألوان. بتدريب الأفراد عليها بشكل كافٍ، تُستخدم هذه المرحلة كمحطة ثانية بعملية فرز وتصنيف الصيصان. ...view more
يتوجب مراقبة وتحديد جودة نوعية الصيصان الفاقسة يومياً خلال عملية الفقس بواسطة المشرفين المُتخصصين. ينبغي تسجيل بيانات مُعدّل الوزن، درجة حرارة جسم الصيصان، بالإضافة إلى محاور تصنيف “باسجار”، حيث تُقيَّم صحة وسلامة الأرجل، والبطون، السرة، المناقير، وردود فعل الصيصان. ...view more
هذه هي الخطوة الأولى بيوم إنتهاء عملية الفقس، يجب على المشغلين توخي اليقظة عند وضع الصيصان فوق سيور الحركة، كما وتدريبهم أيضاً على تقنيات المراقبة – حيث تعُدُ هذه المرحلة خطوة أولى بمحطة تصنيف وفرز الصيصان. ...view more
يُعتبر تقدير مُعدّل فقدان الوزن المثالي للبيض المُخصب – أثناء عملية نقله إلى المُفقسات – مؤشراً جيداً يؤخذ به للإستدلال عن نتائج نسب الفقس المُتوقعة، لكنها عملية لاتبدو بهذه بالبساطة التي ترمز إليها للتحصل على المستهدف من نتائجها. لمزيد من الإطلاع، أنقر هنا ...view more
من أكثر الممارسات المفيدة في المفرخ إجراء الفحص الضوئي المبكر على البيض بين اليوم 7 – 10 التحضين. يوفر هذا انطباعات قيمة ومبكرة عن كيفية أداء قطعاننا، وتفقس النتائج لتوقعها. لمزيد من الإطلاع، أنقر هنا ...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
...view more
We are finally back at VIV ASIA 2023 in Bangkok, Thailand!!! After four years we are very happy to welcome you at our booth. Visit us at VIV Asia 2023 – Hall 2, Booth 2830! ...view more
2022 LOHMANN SCHOOL IS FINALLY BACK ...view more
THE BRIDGE TO THE FUTURE ...view more
Our LOHMANN song “A real LOHMANN chick” at the 58th FDM. Live perfomed by Annette Yashpon Text and music by Annette Yashpon ...view more
...view more
...view more
...view more
مشاركتنا بفاعليات أحد أهم المعارض بعام 2019 – خلال الذكرى الستين من تأسيسنا. لقاءات تهنئة العملاء الأفاضل. ...view more
إنطباعات عن الفعاليات والأحداث التدريبية المُنظّمة والمُنعقدة في مدينة “كوكسهافن” لعملائنا الأفاضل. ...view more
إنطباعات عن الفاعليات التثقيفية والأحداث التدريبية المُنظمة في مدينة “كوكسهافن” لعملائنا الأفاضل. يُشكل المزج بين المُحاضرات والمُناقشات العلمية، إضافة إلى الرحلات المُتنوعة لتغطية جمع أجزاء التدريب، كما أن الأوقات الترفيهية تستكمل المزيج الناجح لمدارس لوهمان التثقيفية. ...view more
صورة تاريخية – عن حَدَث تاريخي. ...view more
إلقاء نظرة عن كيفية إحتفالنا – في المكسيك – بالذكرى الستين لتأسيسنا. ...view more
فعاليات الإجتماع السابع والخمسون لنُخبة الموزعين FDM. إلقاء نظرة توثيقية عن مزيج البرنامج التقني العميق الذي يضُم مجموعة الخبراء المُتخصصين مع السادة المدعوين والحضور مقترناً بقضاء أوقات ترفيهية سوياً لتبادل المعرفة والخبرة. ...view more
فعاليات الإجتماع السابع والخمسون لنُخبة الموزعين FDM. إلقاء نظرة توثيقية عن مزيج البرنامج التقني العميق الذي يضُم مجموعة الخبراء المُتخصصين مع السادة المدعوين والحضور مقترناً بقضاء أوقات ترفيهية سوياً لتبادل المعرفة والخبرة. ...view more
لمحة سريعة عن كيفية إحتفالنا – في المكسيك – ببلوغ الذكرى 60 من تأسيسنا. ...view more
نظرة خاطفة عن رحلة بحرية نظمتها “لوهمان” على مياه البحر الأبيض المتوسط. ...view more
الإجتماع السادس والخمسون لنُخبة الموزعين – وسط البحر. يُشاهد البحر الأبيض المتوسط كخلفية تُبرهن عن الخليط الثابت ببرنامج الترفيه الثقافي الإجتماعي ممزوجاً مع المؤتمرات المُتخصصة. ...view more
الإجتماع السادس والخمسون لنُخبة الموزعين – وسط البحر. يُشاهد البحر الأبيض المتوسط كخلفية تُبرهن عن الخليط الثابت ببرنامج الترفيه الثقافي الإجتماعي ممزوجاً مع المؤتمرات المُتخصصة. ...view more
إلقاء نظرة عامة قصيرة حول إجتماع نخبة الموزعين FDM الخامس والخمسين، المُنعقد في إسبانيا. ...view more
إجتماع نُخبة الموزعين – الخامس والخمسين – المُنعقد في “مدريد” تحت الشعار: “تواصل على الصعيد العالمي”. تحصّل على الانطباع حول المُحاضرات التقنية إلى جانب البرنامج الترفيهي للتعرف على مدريد والثقافة الإسبانية. جولة إضافية إلى “فالنسيا ” لأولئك الذين لا يستطيعون الحصول على مايكفي من إسبانيا . ...view more
إجتماع نُخبة الموزعين – الخامس والخمسين – المُنعقد في “مدريد” تحت الشعار: “تواصل على الصعيد العالمي”. تحصّل على الانطباع حول المُحاضرات التقنية إلى جانب البرنامج الترفيهي للتعرف على مدريد والثقافة الإسبانية. جولة إضافية إلى “فالنسيا ” لأولئك الذين لا يستطيعون الحصول على مايكفي من إسبانيا . ...view more
مرحبًا بكم في اليابان، مع إجتماعنا الرابع والخمسين للنُخبة موزعي الإمتياز FDM. ...view more
“إنفتاح آفاق بوابات العالم مع لوهمان” خلال فعاليات إجتماعنا الرابع والخمسين لنُخبة الموزعين FDM – المُنعقد في مدينة كيوتو، ومدينة طوكيو – باليابان. ...view more
“إنفتاح آفاق بوابات العالم مع لوهمان” خلال فعاليات إجتماعنا الرابع والخمسين لنُخبة الموزعين FDM – المُنعقد في مدينة كيوتو، ومدينة طوكيو – باليابان. ...view more
Interview with Jörg Heier ...view more
Interview with Christoffer Ernst ...view more
Interview with Matthias Schmutz and Ron Eek ...view more
...view more
...view more
...view more
Our new management team, Mr. Christoffer Ernst and Mr. Jörg Heier, are happy to send you some personal greetings this way. ...view more
First, crack the eggs into a bowl… ...view more
Since we are known for our special ideas, we have of course also prepared a special Christmas greeting for you. ...view more
We have prepared a little surprise for you from a culinary point of view. If you are a diligent visitor to our training events in Cuxhaven, you will even see a familiar face. ...view more
وتعرّف على آخر أخبار الصناعة.
This website uses cookies to improve your experience. We'll assume you're ok with this, but you can opt-out if you wish. لمزيد من الإطلاع